اضع لكم هنا مقالا اخرا يكشف حقيقة الدكتور المزيف واترككم مع التفاصيل:
انظروا إلى الابداع في السرقة من اكثر من موقع ومقال لكي لا ينكشف صديقنا* الاحمر هو الكلام الاصلي المسروق
* الاسود كلا الدكتور الحرامي
ضياع الفن المعماري العربي – الإسلامي
بقلم: د. ناصر المعلم
سقفه مداد اسمك الحي القيوم، حيطانه سلام قولا من رب رحيم، دائرته له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه بأمر الله، والله من ورائهم محيط، بعد ظهور فن الزخرفة ولغة القرآن الكريم ونقوش الخط العربي جميعا كعناصر أساسية للعمارة عند المسلمين،
إذ أبدع الفنان العربي المسلم بصقل الفنون الإسلامية ضمن إطار الفراغ والتجسيد بمختلف الوظائف المعمارية ليؤكد الرمزية ويعطي الروحانية حلتها التشكيلية التي اندمجت بالفراغ المعماري لتعطي المؤشرات والدلالات التي تثير في نفس المؤمن العديد من القضايا الروحانية والدنيوية جنبا الى جنب وتعطيه فسحة من التفكر والتدبر العميقين، ومع تطور هذا العلم وظهور ما يعرف بالأرابيسك وهو نوع من أنواع الزخرفة التشكيلية العميقة المضمون التي جسدت الطبيعة بأسلوب ثنائي الأبعاد ضمن بعد روحاني ثالث وامتزجت بمعاني الإدراك الإنساني من خلال تنوع التشكيل بها، كاستعمال التماثل والثنائيات التضاد وغيرها من معان بنيوية السلوك الإنساني
، إذ أبدع الفنان المسلم بصقل الفنون الإسلامية ضمن إطار الفراغ والتجسيد بمختلف الوظائف المعمارية ليؤكد الرمزية ويعطي الروحانية حلتها التشكيلية والتي اندمجت بالفراغ المعماري لتعطي المؤشرات والدلالات التي تثير في نفس المؤمن العديد من القضايا الروحانية والدنيوية وتعطيه فسحة من التفكر والتدبر العميق . وبتطور هذا العلم ظهر ما يعرف بالأرابيسك وهو نوع من أنواع الزخرفة التشكيلية العميقة المضمون والتي جسدت الطبيعة بأسلوب ثنائي الأبعاد ضمن بعد روحاني ثالث وامتزجت بمعاني الإدراك الإنساني من خلال تنوع التشكيل بها ، كاستعمال التماثل و الثنائيات و التضاد وغيرها من معاني بنيوية السلوك الإنساني
، إن العالم العربي ليزخر حقا بثروات من العلوم والثقافة والآداب والتراث، كما يزخر أيضاً بكنوز وثروات مادية وإن مفاتن الشرق لكثيرة حقا.
لقد نشأت العمارة العربية الإسلامية في المناطق التي وصلها العرب المسلمون كشبه الجزيرة العربية ومصر والمغرب العربي وتركيا وإيران وغيرها بالإضافة إلى المناطق التي حكمها العرب المسلمون لمدد متفاوتة مثل الأندلس «أسبانيا حاليا« والهند، وتأثرت خصائص العمارة الإسلامية وصفاتها بشكل كبير بالنهضة العربية الاسلامية، وحتى لو اختلفت من منطقة الى أخرى تبعا للإرثين المعماري والحضاري، لذلك نرى تطور الشكل والوظيفة عبر الزمن وبتغير الظروف السياسية والمعيشية والثقافية للسكان، حيث كان للزخارف في العمارة العربية الإسلامية حلاوة ينعم بها من دون غيرها من زخارف الطرز الأخرى، كما انفردت بمشروع كامل لدراسة الألوان، وتميزت بالبساطة في التصميم فكانت العمارة العربية الإسلامية أكثر العمارات حياة وأشدها بهجة وأعظمها خلوداً، ونرى في العصر الأموي تطورا كبيرا في طرق البناء فنجد العقود واستخدام الجمالونات الخشبية المجملة على أكتاف من الحجر، ودخل استخدام المرمر في الأرضيات، بدأ أيضا النظر إلى تخطيط المدينة بشكل عام بدلا من النظر لكل مبنى على حدة، وأصبحت مدينة بغداد نموذجا، بعد أن خططت دائريا حتى سميت بالمدينة المدورة، واقتبس العرب من فنون الأمم التي أصبحت تحت حكمهم مع صبغها بالروح العربية الإسلامية وبقاء صبغها محليا،
ولما أخرج اليونان العمارة من مثلث الفنون «النحت والتصوير والعمارة« وسَموا العمارة أنها أم الفنون ذلك لأنهم لمسوا بأنفسهم أن العمارة هي التي تكتب تاريخ الفن وتحدد طابعه، لأن التصوير والرسم والنحت هي رهن بوحي الفنان،
المصدر ( مقال تاريخ العمارة الاسلامية ):
http://m3mary.com/vb/archive/index.php/t-16518.html
ولما أخرج اليونان العمارة من مثلث الفنون (النحت – التصوير – العمارة)، وسَمُّوا العمارة بأنها أم الفنون؛ ذلك لأنهم لمسوا بأنفسهم أن العمارة هي التي تكتب تاريخ الفن وتحدد طابعه؛ لأن التصوير والرسم والنحت رهن بوحي الفنان،
أما العمارة فهي التي تسخر وحي الفنان المعماري لبناء مطالب الشعب الذي عاصرها، وبذلك جمعت العمارة العربية بين ثقافة العصر وعلومه واحتياجاته ومطالبه وبين وحي المهندس المعماري وطبعها بطابع الجمال، فجمعت العمارة تحت سيطرتها مجموعة من نواحي الفن المكملة كالنقش والحفر والزخرفة والألوان والإضاءة والأثاث إلى غير ذلك من الفنون الأخرى
المصدر ( مقال تاريخ العمارة الاسلامية ):
http://m3mary.com/vb/archive/index.php/t-16518.html
أما العمارة فهي التي تسخر وحي الفنان المعماري لبناء مطالب الشعب الذي عاصرها، وبذلك جمعت العمارة بين ثقافة العصر وعلومه، واحتياجاته ومطالبه وبين وحي المهندس المعماري وطبعها بطابع الجمال، فجمعت العمارة تحت سيطرتها مجموعة من نواحي الفن المكملة كالنقش والحفر والزخرفة والألوان والإضاءة والأثاث إلى غير ذلك من الفنون الأخرى.
، ولم يمضِ على ظهور الإسلام في الجزيرة العربية قرن من الزمان حتى كان العرب المسلمون يحكمون أقطارًا تمتد بين الصين شرقا والمحيط الأطلسي غربًا، وبين وسط آسيا شمالاً وبلاد الهند وإفريقيا جنوبًا، وفي تلك الأثناء نبت في هذه الأقطار فن جديد رائع جذوره العروبة والإسلام، وهو فن ازدهر في شتى المجالات سواء في العمارة أو في الفنون الزخرفية والتطبيقية وفي الفنون التشكيلية بمختلف جوانبها، فن تميز بالحيوية والتفاعل مع غيره من الفنون واتسم بخاصية التنوع،
المصدر إسلام اون لاين : ثقافة وفن :
http://m3mary.com/vb/archive/index.php/t-16520.html
لم يمضِ على ظهور الإسلام في الجزيرة العربية قرن من الزمان حتى كان العرب المسلمون يحكمون أقطارًا تمتد بين الصين شرقًا والمحيط الأطلسي غربًا، وبين وسط آسيا شمالاً وبلاد الهند وإفريقيا جنوبًا، وفي تلك الأثناء نبت في هذه الأقطار فن جديد، جذوره العروبة والإسلام؛ وسقياه من فنون شعوبها، ولم يلبث هذا النبت أن استوى فنًا إسلاميًّا رائعًا، قُدِر له أن يكون من أطول الفنون عمرًا ومن أوسعها انتشارًا. فنٌّ ازدهر في شتى المجالات سواء في العمارة أو في الفنون الزخرفية والتطبيقية وفي الفنون التشكيلية بمختلف جوانبها.. فنُّ تميز بالحيوية والتفاعل مع غيره من الفنون تأثرًا وتأثيرًا.. فنًا يتسم بخاصية التنوع في الوحدة..
لقد تفوق العرب والمسلمون بشكل ملحوظ في مجال الزخرفة أيضا وابتكروا أشكالاً زخرفية ذات طابع إسلامي متميز، واستنبطوا من الطبيعة أشكالاً زخرفية مثل زخرفة الأقمار والسحب وموج البحر وقشر السمك، الى جانب الفنون الزخرفية والتطبيقية من سجاد ونسيج وخزف ومعادن ومسبوكات وزجاج وبلور صخري وخُشُب وعاج، لقد عبرت العمارة والفنون في مضمونهما العربي الإسلامي عن تعاليم الإسلام بشكل مباشر تارة وآخر غير مرئي أو روحاني تارة أخرى، الفراغات المعمارية أو الزخارف والنقوش التي كان كل خط يحمل في طياته بعداً روحانياً مميزا يخدم الوظيفة
المصدر إسلام اون لاين : ثقافة وفن :
http://m3mary.com/vb/archive/index.php/t-16520.html
تفوق المسلمين بشكل ملحوظ في مجال الزخرفة، وابتكارهم أشكالاً زخرفية ذات طابع إسلامي متميز، واستنباط الفنان من الطبيعة أشكالاً زخرفية مثل زخرفة الأقمار والسحب وموج البحر وقشر السمك، ثم تتناول الموسوعة جوانب الفنون الزخرفية والتطبيقية من سجاد ونسيج وخزف ومعادن ومسبوكات وزجاج وبلور صخري وأخشاب وعاج.
ومن موضوعات الموسوعة في مجال الفنون التطبيقية فنون الجلود، وتفرد دراسات عن مشغولات الجلود، وتلحق الموسوعة بدراسات الفنون التطبيقية بمجموعة من البحوث عن أساليب مختلفة استخدمت على التحف التطبيقية مثل التصوير والخط الزخرفي والألقاب مع العناية بدراستها من خلال مجموعة من النماذج، وتفرد الموسوعة بحوثًا عن المشغولات البحرية في الفن الإسلامي، وأثر البحرية الإسلامية في أوروبا، والمصطلحات الفنية العربية في اللغات الأوروبية، وأيضا يوجد قسم للفنون التشكيلية الإسلامية من زخرفة وتذهيب، ونحت وتصوير وخط من حيث الطرز والمدارس والفنانين وأساليبهم.
المصدر إسلام اون لاين : ثقافة وفن :
http://m3mary.com/vb/archive/index.php/t-16520.html
ومن موضوعات الموسوعة في مجال الفنون التطبيقية فنون الجلود، وتفرد دراسات عن مشغولات الجلود، وتلحق الموسوعة بدراسات الفنون التطبيقية بمجموعة من البحوث عن أساليب مختلفة استخدمت على التحف التطبيقية مثل التصوير والخط الزخرفي والألقاب مع العناية بدراستها من خلال مجموعة من النماذج، وتفرد الموسوعة بحوثًا عن المشغولات البحرية في الفن الإسلامي، وأثر البحرية الإسلامية في أوروبا، والمصطلحات الفنية العربية في اللغات الأوروبية، وأيضا يوجد قسم للفنون التشكيلية الإسلامية من زخرفة وتذهيب، ونحت وتصوير وخط من حيث الطرز والمدارس والفنانين وأساليبهم
التي وضع لأجلها بشكل فعال ويبعث في عقل الناظر الحاجة إلى التأمل والتدبر طويلاً، مما سمح على مر الزمان باتحاد العمارة والفن وتطورهما كجزء واحد منصهر أضفى التميز الذي أثر في مختلف الحضارات المعاصرة للعالم العربي الإسلامي وخصوصاً العالم الغربي في فترة العصور الوسطى وما بعد ذلك، حيث تأثرت عمائر الغرب بدخول الزخارف والخط ومحاولة تقليد الخط العربي زخرفيا والعناصر المعمارية المستقاة من عمارة المسلمين إذ مازال هذا الأثر إلى يومنا هذا ظاهرا في معظم عمائر مدن أوروبا القديمة وفي فنونهم، ويساور المرء الأسف لندرتها في بلاد العرب والمسلمين .
المصدر: العمارة الاسلامية والاحتياجات:
http://m3mary.com/Information/islamic_arch_spirit.htm
فعال ويبعث في عقل الناظر الحاجة إلى التأمل والتدبر طويلاً ، مما سمح وعلى مر الزمان باتحاد العمارة والفن وتطورهما كجزء واحد منصهر أضفى التميز الذي أثر على مختلف الحضارات المعاصرة للعالم الإسلامي وخصوصاً العالم الغربي في فترة العصور الوسطى وما بعد ذلك، حيث تأثرت عمائر الغرب بدخول الزخارف و الخط ومحاولة تقليد الخط العربي زخرفيا و العناصر المعمارية المستقاة من عمارة المسلمين إذ لازال هذا الأثر إلى يومنا هذا ظاهرا في معظم عمائر مدن أوروبا القديمة وفي فنونهم.
وقد شهدت مصر خلال الحكم العربي الإسلامي نهضة شاملة فى العمران والفنون تمثلت فى العمارة الإسلامية بإنشاء العديد من المساجد والقلاع والحصون والأسوار، كذلك الفنون الزخرفية التى تمثلت فى أول عاصمة إسلامية فى مصر وهى مدينة الفسطاط وبها جامع عمرو بن العاص، وتميز العصر الأيوبي بتقدم العمارة، ومن أشهر معالمها بنـاء قلعة صلاح الدين وتمثل هذه القلعة العمارة الإسلامية منذ الدولة الأيوبية حتى عصر محمد علي، كما ترك المماليك ثروة فنية عظيمة تمثلت فى المساجد والقباب ودور الصوفية والقصور والمدارس والقلاع وغير ذلك
المصدر : موقع كنانة “العصر الاسلامي:
http://www.kenanaonline.com/page/2952
شهدت مصر خلال الحكم الاسلامي نهضة شاملة في العمران والفنون تمثلت في العمارة الاسلامية بإنشاء العديد من المساجد والقلاع والحصون والأسوار ، كذلك الفنون الزخرفية التي تمثلت في أول عاصمة اسلامية في مصر وهي مدينة “الفسطاط” وبها جامع عمرو بن العاص ، ويعد مقياس النيل بجزيرة الروضة أقدم أثر مصري اسلامي والذي أنشأه الخليفة العباسي المتوكل بالله عام 245 هـ ، وتميز العصر الأيوبي بتقدم العمارة ومن أشهر معالمها بناء قلعة صلاح الدين وتمثل هذه القلعة العمارة الاسلامية منذ الدولة الأيوبية حتى عصر محمد علي . كما ترك المماليك ثروة فنية عظيمة تمثلت في المساجد والقباب ودور الصوفية للقصور والمدارس والقلاع والأسبلة .
، وفي عصرنا الحاضر، وبعد سلسلة من التراجعات على مختلف الأصعدة الحياتية، فقدت مدن العرب والمسلمين الكثير من معانيها الإنسانية وأصبحت المدينة المسلمة مشوهة الملامح عديمة الأبعاد، وذلك بسبب اهمال الإرث الحضري الذي تركه السلف وربما بقيت محاولات فقط لتقليده شكلياً من دون دراسة للمضمون العميق الذي نادت به فلسفة الشريعة الإسلامية بالإضافة إلى استيراد الكثير من التصاميم الغريبة عن الإقليم والبيئة من دون دراسة لجغرافية المكان ومحليته،
المصدر: العمارة الإسلامية : الاحتياجات الوظيفية – الأبعاد الروحانية
http://m3mary.com/Information/islamic_arch_spirit.htm
وفي عصرنا الحاضر ، وبعد سلسلة من التراجعات على مختلف الأصعدة الحياتية، فقدت مدن المسلمين الكثير من معانيها الإنسانية وأصبحت المدينة المسلمة مشوهة الملامح عديمة الأبعاد . وذلك بسبب ترك الإرث الحضري الذي تركه السلف ومحاولة تقليده شكلياً بدون دراسة للمضمون العميق الذي نادت به فلسفة الشريعة الإسلامية بالإضافة إلى استيراد الكثير من التصاميم الغريبة عن الإقليم والبيئة دون دراسة لجغرافية المكان ومحليته
، فأصبح المكان بلا هوية أو مرجعية وكيفما تم التعامل معه خارج نطاق مرجعيته الأصلية يبقى غير مكتمل.
لذلك فان المجمعات التجارية يجب أن يحتوي جانب منها على العمارة الاسلامية والتراث العربي الاسلامي الهادف ليس بغرض الجمال والديكور فقط ولكن بغرض القيمة المعمارية، كذلك الجامعات وبقية المؤسسات المعاصرة، ولكن حتى لو اندفع المسلمون لتقليد النماذج الغربية أملا في الوصول الى الحداثة، يجب ألا يصبح المكان بلا هوية أو مرجعية وكيفما تم التعامل معه خارج نطاق مرجعيته الأصلية يبقى غير مكتمل، ان انسلاخ العرب والمسلمين لم يكن فقط في فكرهم القومي العربي والاسلامي ولكن أيضا من تراثهم وهويتهم العربية والاسلامية، وازداد الأمر سوءا عندما بدأ أحفادهم يتكلمون بلغة الأجانب ويأكلون على الطريقة الغربية الأكلات السريعة وغير ذلك، وتخلص الكثيرون من لباسهم التقليدي والكثير من الفتيات العربيات اقتربن الى شكل السلعة السوقية أكثر من المضمون،
ولكن وفي الآونة الأخيرة بدأت تظهر بوادر حركة نهضوية بإعادة دراسة فكر الإرث المعماري الإسلامي باستنباط القواعد العامة والأساسيات من هذا الفكر مع التداخلات المعاصرة وما فرضته الحداثة وما بعدها على العمارة والفنون، فظهر عدد من الاستراتيجيات التصميمية التي بحثت عن بدايات للتوفيق ما بين الفكر المعماري الإسلامي الموروث ومتطلبات وسرعة العصر الحديث، واذا كانت هذه الاستراتيجيات مازالت موضع نقاش وجدل إلا أنها فتحت الطريق والاحتمالات للعودة إلى عصر عمارة المسلمين وفنونهم لتبقى نورا على نور يهدي الله لنوره من يشاء.
المصدر: العمارة الإسلامية : الاحتياجات الوظيفية – الأبعاد الروحانية
http://m3mary.com/Information/islamic_arch_spirit.htm
ولكن وفي الآونة الأخيرة بدأت تظهر بوادر حركة نهضوية – إن جاز التعبير – بإعادة دراسة فكر الإرث المعماري الإسلامي باستنباط القواعد العامة والأساسيات من هذا الفكر مع التداخلات المعاصرة وما فرضته الحداثة وما بعدها على العمارة والفنون، فظهر عدد من الاستراتيجيات التصميمية التي بحثت عن بدايات للتوفيق ما بين الفكر المعماري الإسلامي الموروث و متطلبات وسرعة العصر الحديث. وان كانت هذه الاستراتيجيات لازالت موضع نقاش وجدل إلى أنها تفتح الطريق والاحتمالات للعودة إلى عصر عمارة المسلمين و فنونهم .
المقال الاصلي في اخبار الخليج:
http://www.akhbar-alkhaleej.com/Arti…218474&Sn=CASE