امجد جلال اول لصوص صحيفة الايام

 

بطلنا اليوم صحفي وليس كاتب كالبقية وهو الصحفي بجريدة الايام السيد امجد جلال الأمين العام للملتقى الشباب الحالي حيث كانت جميع تحقيقاته ومواضيعه مسروقة بالكامل وكان يضع فقط اسماء وهمية قال احمد محمد ، اكدت نورة حسين مثلا اما ماتقوله الاسماء فهو مسروق باكامل ونصا وجميع من الملتقى متورطين لانه ينشر صورهم والكلام مسروق.

الصحفي امجد كان من اغبى لصوص الكلمة ويجب على صحيفته وجميع صحف من نشرنا فضائحهم ان تصدر احكاما صحفية ضدهم فهم عار على الصحافة ، واترككم مع المقال:

 

ملاحظة تم سرقة التحقيق بالكامل من مقال دعاء الشامي – قلم رصاص:

http://masr.20at.com/newArticle.php?sid=2607

 

يضربون عصفورين بحجر: »صياعة« وترقب للأفلام الجديدة بالسينما

»بيتوتيون« ناقمون من لاهوب الصيف يصيّفون على »النت«

 

كتب – السيد أمجد جلال:

حر.. نوم.. سهر.. بحر.. لعب.. رياضة.. أنشطة شبابية.. قراءة.. سينما.. سفر.. الخ، كل الكلمات السابقة مرتبطة بالصيف، ولأن الصيف طويل يدخل الشباب في حيرة كيفية توظيف أوقاتنا، طبعا لا نختلف كثيرا على الترفيه أو النوم، ولكن هل فكرت أن تجعل صيفك ثقافياً؟! تصاحب كتاب؟!

حر،عرق، نوم، مصيف، مسرح، بحر، مايوه، راحة، لعب، رياضة، قراءة، سينما، سفر، أجازة، كل الكلمات السابقة مرتبطة بالصيف، ولأن الصيف طويل ندخل في حيرة في توظيف أوقاتنا.. طبعا لا نختلف كثيرا على الترفيه أو النوم، ولكن هل فكرت أن تجعل صيفك ثقافياً؟تصاحب كتاب ؟

استهلت أماني العريض حديثها قائلة:

بعد انتهاء الامتحانات ووداع الورق والأقلام، فوراً وبدون مقدمات اتخلص من الكتب الدراسية، وضغط الدكاترة وذلَ ورق الامتحانات، بل ويمكن أن يتحول الموضوع عندي إلى عقدة نفسية، وأعتبر موضوع الاجازة والصيف فرصة انتقام من الكتب وسنينها الطويلة، وذكرياتها السيئة، فأرمي من ذاكرتي مجرد معرفتي بالقراءة أو الكتابة. 

بعد انتهاء الامتحانات ووداع الورق والأقلام.. فوراً وبدون مقدمات نتخلص من كتب الدراسة وضغط الدكاترة وذل ورق الامتحانات، بل ويمكن أن يتحول الموضوع عند البعض إلى عقدة نفسية، ويعتبر موضوع الأجازة والصيف فرصة انتقام من الكتب وسنينها الطويلة وذكرياتها السيئة، فيرمي من ذاكرته مجرد معرفته بالقراءة أو الكتابة…

 

لكن بما أن الاختلاف رحمة، وعلى عكس فئتي، هناك ناس صاحبها الكتاب، يعني ببساطة دائما هناك كتاب في أيديهم، أو تحت مخداتهم، أو ربما على مائدة الطعام، وكذلك في الحمام! لزوم التشطيبات والصفحات الأخيرة، وطبعا أثناء مشاهدة التلفزيون للخلاص من الإعلانات المملة، وفي المقاهي، أو على البحر مسايرة لصوت البحر والهواء والشمس.

لكن بما أن الاختلاف رحمة، وعلى عكس الفئة السابقة فينا ناس صاحبها الكتاب، يعني ببساطة دائما هناك كتاب في أيديهم، أو تحت مخداتهم، أو ربما على مائدة الطعام، وكذلك في الحمام لزوم التشطيبات والصفحات الأخيرة، وطبعا أثناء مشاهدة التلفزيون للخلاص من الإعلانات المملة، وفي الشرفة أو على البحر لزوم السلطنة والهواء والشمس

 

  الشاب ميكانيكي.. رسم! من جهة أخرى، قال لؤي سلمان: في الاجازة تنقلب الحياة اليومية رأسا على عقب، فأنا اشترك في ورشة عمل في الرسم، والمضحك أنني لا أمتلك حسا في الرسم، ولكن ماذا أعمل أحاول أن أستغل وقت الفراغ في شيء لعل وعسى أن يفيدني، أي بمعنى أضيق »مالي في الرسم!«، فلا أعرف الفرق بين ورشة الميكانيكا، وورشة الرسم التي تقيمها الكثير من دور الثقافة، وتجد رواجاً كبير في الصيف.

“ورشة مرة واحدة، إيه أنت قلبت ميكانيكي؟” بهذه الجملة رد زميل دراسة على صديقنا الفنان، عندما أخبره صاحب الريشة اللولبية-كما نطلق عليه- أنه اشترك في ورشة عمل في الرسم. المضحك أن صديقنا صاحب الإفيه “مالوش في الثقافة”، فلا يعرف الفرق بين ورشة الميكانيكا وورشة الرسم التي تقيمها الكثير من دور الثقافة، وتجد رواجاً كبير في الصيف.

 وأضاف: الورش الفنية تتيح فرصة التعليم على مستوى عال من الأداء والفكر والابتكار، حتى لو كانت في غير مجال دراستك، فمثلا تجد ورش عمل في القصة القصيرة والشعر والأدب، وغيرها في الرسم والنحت، وقد تكون إحداها في التفصيل والخياطة – وهو فن كذلك – وتعطي في النهاية خبرات من نوع خاص، تخرج بنا من فكرة التعليم المدرسي المطلق، وتساعد البعض على استثمار هواياتهم بشكل مثمر ومفيد ومجزي في نفس الوقت.

والورش الفنية تتيح فرصة التعليم على مستوى عال من الأداء والفكر والابتكار، حتى لو كانت في غير مجال دراستك، فمثلا تجد ورش عمل في القصة القصيرة والشعر والأدب وغيرها في الرسم والنحت، وقد تكون إحداها في التفصيل والخياطة-وهو فن كذلك- وتعطي في النهاية خبرات من نوع خاص، تخرج بنا من فكرة التعليم المدرسي المطلق، وتساعد البعض على استثمار هواياتهم بشكل مثمر ومفيد ومجزي في نفس الوقت

 

 هل اشتركت يا ترى؟! أما لجين الحداد فقالت: اشتراكت بأحد المراكز الثقافية التي تعمل طوال العام، ولكنها تنشط في الصيف، مما توفر خدمة الانترنت والقراءة والندوات وغيرها، كما اشتراك سنويا في المجموعات البريدية التي تمطرني برسائلها البريدية التي تذكرني بمواعيد العروض الخاصة للأفلام والمسرحيات.

هل اشتركت ؟الاشتراك الذي أقصده قد يكون واحد من تلك الاقتراحات.. اشتراك بأحد المراكز الثقافية التي تعمل طوال العام ولكنها تنشط في الصيف، اشتراك في مكتبة عامة توفر خدمة الانترنت والقراءة والندوات وغيرها، اشتراك في مجموعات بريدية تمطرك برسائلها البريدية التي تذكرك بمواعيد العروض الخاصة للأفلام والمسرحيات.

 

كما يتاح لي في المركز الثقافي الاستفادة من الندوات واللقاءات والمهرجانات التي تعقد، أما في في »الجروب« أو المجموعة البريدية فلا تكلفني سوى الضغط على حروف الكيبورد عدة مرات لاعرف كل جديد، والمكتبة لا غبار عليها ففيها كل شيء كتب، قصص، جرائد، انترنت، موسوعات، كل ذلك متاح، فالاشتراك الذي أقصده قد يكون واحد من تلك الاقتراحات.

في المركز الثقافي سوف تجد الندوات واللقاءات والمهرجانات متاحة كل يوم، أما في في “الجروب” أو المجموعة البريدية فلا تكلفك سوى الضغط على حروف كيبوردك عدة مرات لتعرف كل جديد، والمكتبة لا غبار عليها ففيها كل خيرات الله كتب، قصص، جرائد، انترنت، موسوعات، ندوات.. كله متاح.

 

   السينما.. شريكتي الدائمة! من ناحية أخرى، قالت سناء على: إذا كانت كل الاختيارات في الصيف تحتمل القبول أو الرفض، فالسينما والأفلام لا تدخل في هذا الجدل وتحسم النقاش في صالحها، فالصيف معروف بموسم السينما الخطير والمنتظر، لنجد الأفلام والنجوم، والمخرجين يتألقون ويتنافسون لخطف الأموال والضحكات واهتمام الجمهور في دور العرض.

سينما.. البيت بيتك، وإذا كانت كل الاختيارات السابقة تحتمل القبول أو الرفض فالسينما والأفلام لا تدخل في هذا الجدل وتحسم النقاش في صالحها، فالصيف معروف بموسم السينما الخطير والمنتظر، لنجد الأفلام والنجوم والمخرجين يتألقون ويتنافسون لخطف الأموال والضحكات واهتمام الجمهور في دور العرض.

 وفي الغالب ترجح كفة السينما والأفلام لأنها تعطيني جرعة متوازنة من عدة جوانب فهي تصلح كنوع من الترفيه والتسلية من خلال جو المرح »كالفشار والبيبسي«، كما تلعب دورها الثقافي من خلال الأفكار والمعالجة، ودور اجتماعي من خلال طريقة العرض وظروف الشخصيات لأخرج من صالة العرض وكأني كنت في البيت، هذا إلى جانب أن الذهاب إلى السينما يتم في جو عائلي مع الأسرة والصديقات المقربات، وبذلك اشعر وكأني في البيت.

وفي الغالب ترجح كفة السينما والأفلام لأنها تعطيك جرعة متوازنة من عدة جوانب فهي تصلح كنوع من الترفيه والتسلية من خلال جو المرح كالفشار واللب والبيبسي، إلى جانب إفيهات الجمهور طبعا، كما تلعب دورها الثقافي من خلال الأفكار والمعالجة، ودور اجتماعي من خلال طريقة العرض وظروف الشخصيات لتخرج من صالة العرض وكأنك كنت في البيت، هذا إلى جانب أن الذهاب إلى السينما يتم في جو عائلي مع الأسرة والأصدقاء المقربين لتشعر وكأن البيت بيتك.

  غاوي مسرح؟! وتحدث مازن أحمد عن كبفبة قضائه للاجازة حيث قال: أنا من هواة المسرح ونحن فئة قليلة، فهناك عدة اختيارات وفقا لرغباتك إما أن تلجا إلى مسارح الدولة التي تعاني من قلة إمكانيات، وظروف مأساوية ووقتها قد تفقد حياتك في حريق مفاجئ أو في انهيار درامي!، ولكنك ستوفر مبلغ كبير من المال، يساعدك على تكرار الزيارة إذا تبقى لك عمر! وإما أن تلجا إلى المسرح التجاري فلا تستطيع أن تغلق فمك من كثرة الضحك وتجد الكرسي المريح والملابس المبهرة، والممثلين المشاهير والديكور الفظيع! ولا تقلق فلن تعاني من ألم الحريق، ولا السقوط، ولكنك ستعاني من انهيار مصروفك مع أول زيارة.

غاوي مسرح؟.. إذا كنت من هواة المسرح وهم قليلون فهناك عدة اختيارات وفقا لرغباتك إما أن تلجا إلى مسارح الدولة التي تعاني من قلة إمكانيات وظروف مأساوية ووقتها قد تفقد حياتك في حريق مفاجئ أو في انهيار درامي، ولكنك ستوفر مبلغ كبير من المال، يساعدك على تكرار الزيارة إذا تبقى لك عمر ! وإما أن تلجا إلى المسرح التجاري فلا تستطيع أن تغلق فمك من كثرة الضحك وتجد الكرسي المريح والملابس المبهرة والممثلين المشاهير والديكور الفظيع.. ولا تقلق فلن تعاني من ألم الحريق ولا السقوط ولكنك ستعاني من انهيار مصروفك أو مرتبك مع أول زيارة…

ولكن هناك اختيار ثالث قد يكون مناسب أكثر وهو الذهاب إلى تلك المسارح التي تقدم الفن الجيد وبنقود معقولة مثل الفرق المسرحية الشابة والمراكز الثقافية المنتشرة في كل مكان، وتكون وقتها قد ضربت عصفورين بحجر واحد.

 ولكن هناك اختيار ثالث قد يكون مناسب أكثر وهو الذهاب إلى تلك المسارح التي تقدم الفن الجيد وبنقود معقولة مثل الفرق المسرحية الشابة والمراكز الثقافية المنتشرة في كل مكان، وتكون وقتها قد ضربت عصفورين بحجر واحد.

 

Published in: on مارس 15, 2008 at 4:31 م  2 تعليقان  

The URI to TrackBack this entry is: https://bahwordthieves.wordpress.com/2008/03/15/%d8%a7%d9%85%d8%ac%d8%af-%d8%ac%d9%84%d8%a7%d9%84-%d8%a7%d9%88%d9%84-%d9%84%d8%b5%d9%88%d8%b5-%d8%b5%d8%ad%d9%8a%d9%81%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d9%8a%d8%a7%d9%85/trackback/

RSS feed for comments on this post.

2 تعليقانأضف تعليق

  1. الله المستعان .. كثروا اللصوص ..

  2. النص الأصلي المنشور في جريدة التجارية يوم الأربعاء الموافق 27 أغسطس 2008:
    http://altijaria.net/altijaria.php?id=2692

    في خبر حصري بـالتجارية..
    «لميس» التركية تزور البحرين في رمضان بدعوة خاصة من المصمم العالمي «وفيق»

    بعد النجاحات التي حققها مؤخراً في عروضه العالمية “ليلة شرقية” في روما، وإطلاقه برنامج الإبداع والانجاز، وعرض “ليلة بحرينية”، والتجهيزات التي يجريها حالياً لفعالية خيرية لإحدى الجمعيات النسائية في البحرين، صرح المصمم ومخرج العروض العالمي وفيق صليبيخ لـالتجارية بأنه قد قدم الدعوة للممثلة التركية الشهيرة “توبا” التي تشتهر عربياً بإسم “لميس” لزيارة البحرين للمشاركة في الفعالية الخيرية والتي سيفصح عنها في الوقت المناسب. وذكر الأستاذ وفيق أن دعوته للممثلة التركية “توبا” جاءت من منطلق تحلي هذه الممثلة بمحبة الناس. ونظراً لما يقوم به المصمم ومخرج العروض وفيق من الأعمال الكبيرة والمميزة وإضفاء الطابع العالمي على العرض الخيري المرتقب بدعوة هذه الشخصية المشهورة. وأكد الأستاذ وفيق بأن الممثلة “توبا” قد وافقت على تلبية الدعوة لهذه الفعالية والتي ستقام في شهر رمضان. وسيزيد حضور “توبا” من أهمية الفعالية خصوصاً وأنها مصممة أزياء وممثلة في نفس الوقت. وذكر الأستاذ وفيق بأن الممثلة التركية “توبا” وأسمها الأصلي لميس ستكون الواجهة لأعماله كمصمم ومخرج عروض عالمي بحريني خصوصاً لمجموعته النسائية التي سيقدمها في مراكش في مهرجان قفطان العالمي وفي عرض أسبوع الموضة 2009 في روما. هذا وقد صرح المصمم ومخرج العروض العالمي وفيق بأن العرض الخيري المنتظر للجمعية سيكون في العاشر من الشهر القادم وهو مخصص للنساء فقط. وأضاف بأن هذا العرض يشمل مفاجآت كثيرة.

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    النص المسروق والمنشور في أخبار الخليج للصحفية آمال الخير، يوم السبت 30 أغسطس 2008 صفحة 25:

    «لميس» التركية تزور البحرين في رمضان بدعوة خاصة من المصمم العالمي «وفيق»

    كتبت: آمال الخير

    بعد النجاحات التي حققها مؤخراً في عروضه العالمية “ليلة شرقية” في روما، وإطلاقه برنامج الإبداع والانجاز، وعرض “ليلة بحرينية”، والتجهيزات التي يجريها حالياً لفعالية خيرية لإحدى الجمعيات النسائية في البحرين، صرح المصمم ومخرج العروض العالمي وفيق صليبيخ بأنه قد قدم الدعوة للممثلة التركية الشهيرة “توبا” التي تشتهر عربياً بإسم “لميس” لزيارة البحرين للمشاركة في الفعالية الخيرية والتي سيفصح عنها في الوقت المناسب. وذكر الأستاذ وفيق أن دعوته للممثلة التركية “توبا” جاءت من منطلق تحلي هذه الممثلة بمحبة الناس. ونظراً لما يقوم به المصمم ومخرج العروض وفيق من الأعمال الكبيرة والمميزة وإضفاء الطابع العالمي على العرض الخيري المرتقب بدعوة هذه الشخصية المشهورة. وأكد الأستاذ وفيق بأن الممثلة “توبا” قد وافقت على تلبية الدعوة لهذه الفعالية والتي ستقام في شهر رمضان. وسيزيد حضور “توبا” من أهمية الفعالية خصوصاً وأنها مصممة أزياء وممثلة في نفس الوقت. وذكر الأستاذ وفيق بأن الممثلة التركية “توبا” وأسمها الأصلي لميس ستكون الواجهة لأعماله كمصمم ومخرج عروض عالمي بحريني خصوصاً لمجموعته النسائية التي سيقدمها في مراكش في مهرجان قفطان العالمي وفي عرض أسبوع الموضة 2009 في روما. هذا وقد صرح المصمم ومخرج العروض العالمي وفيق بأن العرض الخيري المنتظر للجمعية سيكون في العاشر من الشهر القادم وهو مخصص للنساء فقط. وأضاف بأن هذا العرض يشمل مفاجآت كثيرة.


أضف تعليق